العمل : البلد : مصر عارض الطاقه : تاريخ التسجيل : 31/12/1969
بطاقة الشخصية البيانات الشخصية للعضو: 20
| موضوع: سوريا والسعوديه ومصر احدى هذه الدول لديها القدره على قفزه نوويه كبيره الإثنين يونيو 21, 2010 4:44 am | |
| In March 2004, US and British intelligence officials reported on evidence found that Libya traded nuclear and missile expertise with Egypt. It appeared that Egypt could been using Libya as a way-station for obtaining nuclear and missile technology and components from North Korea. Earlier, in 2002, Egypt denied US allegations that Cairo was conducting secret missile and WMD trade with Libya. The allegations were based on CIA satellite photographs. In January 2005, the head of Mossad, Meir Dagan, warned the Knesset Foreign Affairs and Defense Committee, that there were indications on several Middle East states other than Iran - including Egypt and Syria - working at varying stages in development of indigenous nuclear programs. Days after, former Mossad chief Ephraim Halevy expressed fears that Syria, Egypt and Saudi Arabia might have acquired some kind of nuclear capability via an illicit weapons trafficking network run by Dr Abdul Qadeer Khan, the chief architect of Pakistan's nuclear bomb. Israeli military sources recently told The Jerusalem Post that, thanks to Khan, one of those three Arab states now has the potential to achieve a "significant nuclear leap." Since the early Eighties, Egypt is the annual recipient of about $2 billion in aid from the U.S. foreign assistance program, and this year the Bush administration has agreed to increase the amount to $2.3 billion. The United States had expressed concern about reports that Egypt has a secret uranium research program and said it supports further investigation by the International Atomic Energy Agency (IAEA). Indeed, the UN nuclear agency also claimed in its recent report, that Egypt might have conducted secret nuclear experiments in violation of international non-proliferation treaties.
تـرجمــه للمقـال
في آذار / مارس 2004 ، الولايات المتحدة ومسؤولين في الاستخبارات البريطانية قدموا تقريرا عن الادلة التي عثر عليها بان ليبيا تداول الخبرات النووية والصاروخية مع مصر. ويبدو أن مصر قد استخدمت ليبيا كمحطة في اتجاه الحصول على التكنولوجيا النووية والصواريخ ومكوناتها من كوريا الشمالية. وفي وقت سابق ، في عام 2002 ، تحدثت مزاعم الولايات المتحدة بأن مصر القاهرة تجري سرا تجاره صواريخ وأسلحة الدمار الشامل مع ليبيا. واعتمدت تلك المزاعم على صور الأقمار الصناعية وكالة المخابرات المركزية.
في يناير 2005 ، حذر رئيس جهاز الموساد مئير داغان ، والشؤون الخارجية في الكنيست ولجنة الدفاع ، ان هناك مؤشرات عدة على دول الشرق الاوسط الاخرى من ايران -- بما في ذلك مصر وسوريا -- العمل في مراحل مختلفة في تطوير برامج نووية
وأعرب وبعد أيام ، رئيس الموساد السابق افرايم هاليفي المخاوف من أن سوريا ومصر والمملكة العربية السعودية قد اكتسبت نوعا من القدرة النووية عن طريق شبكة الاتجار غير المشروع في الأسلحة التي يديرها عبد القدير خان الدكتور عبد ، كبير مهندسي القنبلة النووية الباكستانية. وقال مصدر عسكري اسرائيلي مؤخرا صحيفة جيروزاليم بوست أنه بفضل خان ، واحدة من هذه الدول العربية الثلاث لديها الآن القدرة على تحقيق "قفزة نوويه كبيرة ."
ومنذ مطلع الثمانينيات ، ومصر هي المستفيد السنوي من حوالي 2 مليار دولار من المساعدات من برنامج المساعدات الأميركية الخارجية ، وهذا العام ان ادارة بوش قد وافق على زيادة المبلغ الى 2.3 مليار دولار. وكانت الولايات المتحدة أعربت عن قلقها إزاء تقارير تفيد بأن مصر لديها برنامج سري للبحوث اليورانيوم وقالت انها تؤيد اجراء مزيد من التحقيقات من قبل الوكالة الدولية للطاقة الذرية. وبالفعل ، فإن وكالة الدولية للطاقة الذرية كما زعمت في تقريرها الأخير ، بأن مصر قد أجرت تجارب نووية سرية في انتهاك للمعاهدات الدولية لعدم الانتشار.
ثم يتحدث التقرير عن علاقه ليبيا بالعالم الباكستانى عبد القدير خان وعن الوثائق التى تم العثور عليها عندما قررت ليبيا انهاء مشاريعها النوويه وانه كان قد تم بالفعل بيع معدات الى ليبيا تقد 100 مليون دولار ولكن التقرير لايذكر ان كان تم نقل تلك المعدات الى احد الدول العربيه ام لا ثم يتحدث عن المخاوف التى كانت تنتاب القاهره من امتلاك اسرائيل للسلاح النووى وان القاهره تواجه مطالب متزايده داخليا من االعسكريين والسياسيين بانتهاج سياسه تخول للقاهره امتلاك سلاح ردع ثم يذكر التقرير مقابله للرئيس المصرى فى عام 1998 مع جريده الحياه وفيها قال ان مصر تمتلك العلماء والقدره اذا رات انها بحاجه لسلاح نووى فانه لن يتردد فى هذا وقد تحدث ايضا عن علاقه القاهره بلارجنتين ولكنها ربما المره الاولى التى اقرا فيها عن علاقه بين عبد القدير خان بكل من سوريا والمملكه العربيه ومصر | |
|